منتديات لمسة التميز والابداع
الكبر والتواضع 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي التسجيل يمنحك بعض الخواص مثل تستطيع ان تضيف مواضيع وتستطيع ان تضع ردا وتستطيع ان ترى بعض الروابط والمواضيع المخفيه عن الزوار
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الكبر والتواضع 829894
ادارة المنتدي الكبر والتواضع 103798
منتديات لمسة التميز والابداع
الكبر والتواضع 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي التسجيل يمنحك بعض الخواص مثل تستطيع ان تضيف مواضيع وتستطيع ان تضع ردا وتستطيع ان ترى بعض الروابط والمواضيع المخفيه عن الزوار
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الكبر والتواضع 829894
ادارة المنتدي الكبر والتواضع 103798
منتديات لمسة التميز والابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلاميات،برامج،انترنت،اخبار،العاب،غرائب وعجائب،صور،شعر وخواطر،قصص ،هواتف نقاله،رياضه،لغات العالم،حيوانات،طيور،عالم البحار،فلك،اعلانات،تبادل اعلانى،تطوير الذات،اشهار منتديات عربية مجانا،العاب،برامج
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولاعلانات الموقع

 

 الكبر والتواضع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شروق الامل
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
شروق الامل


العمر : 37
السٌّمعَة : 5
نقاط : 2135
عدد المساهمات : 1127
تاريخ التسجيل : 07/11/2011
الدولة : مصر
انثى الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
عدد الاوسمة التى حصل عليها : 10

الكبر والتواضع Empty
مُساهمةموضوع: الكبر والتواضع   الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين يناير 16, 2012 8:59 pm



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الكبر والتواضع

لتواضع أعظم نعمة أنعم الله بها على العبد ، قال تعالى : { فبما رحمة من الله لنتَ لهم ولو كنتَ فظّاً غليظ القلب لانفضوا من حولك } آل عمران / 159 ، وقال تعالى : { وإنك لعلى خلق عظيم } القلم / 4 ، وهو قيامه صلى الله عليه وسلم بعبودية الله المتنوعة ، وبالإحسان الكامل للخلق ، فكان خلقه صلى الله عليه وسلم التواضع التام الذي روحه الإخلاص لله والحنو على عباد الله ، ضد أوصاف المتكبرين من كل وجه…

التواضع يتولد من العلم بالله سبحانه ، ومعرفة أسمائه وصفاته ، ونعوت جلاله ، وتعظيمه ، ومحبته وإجلاله ، ومن معرفته بنفسه وتفاصيلها ، وعيوب عملها وآفاتها ، فيتولد من بين ذلك كله خلق هو ” التواضع ” ، وهو انكسار القلب لله ، وخفض جناح الذل والرحمة بعباده ، فلا يرى له على أحدف فضلاً ، ولا يرى له عند أحدف حقّاً ، بل يرى الفضل للناس عليه ، والحقوق لهم قفبَلَه ، وهذا خلفق إنما يعطيه الله عز وجل من يحبّفه ، ويكرمه ، ويقربه.

عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” ما نقصت صدقةٌ من مال ، وما زاد الله عبداً بعفوف إلا عزّاً ، وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله ” .


قصه قصيرة

يحكى أن ضيفا نزل يومًا على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح، فقام الخليفة عمر بنفسه فأصلحه، فقال له الضيف: يا أمير المؤمنين ، لَمْ تأمرني بذلك، أو دعوت من يصلحه من الخدم، فقال الخليفة له: قمت وأنا عمر، ورجعت وأنا عمر ما نقص مني شيء، وخير الناس عند الله من كان متواضعًا.

*يحكى أن أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- كان يحلب الغنم لبعض فتيات المدينة، فلما تولى الخلافة قالت الفتيات: لقد أصبح الآن خليفة، ولن يحلب لنا، لكنه استمر على مساعدته لهن، ولم يتغير بسبب منصبه الجديد. وكان أبو بكر
-رضي الله عنه- يذهب إلى كوخ امرأة عجوز فقيرة، فيكنس لها كوخها، وينظفه، ويعد لها طعامها، ويقضي حاجتها.
وقد خرج -رضي الله عنه- يودع جيش المسلمين الذي سيحارب الروم بقيادة أسامة بن زيد -رضي الله عنه- وكان أسامة راكبًا، والخليفة أبو بكر يمشي، فقال له أسامة: يا خليفة رسول الله، لَتَرْكَبَنَّ أو لأنزلنَّ، فقال أبو بكر: والله لا أركبن ولا تنزلن، وما على أن أفغَبّفرَ قدمي ساعة في سبيل الله.

*وقد حمل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- الدقيق على ظهره، وذهب به إلى بيت امرأة لا تجد طعامًا لأطفالها اليتامى، وأشعل النار،وظل ينفخ حتى نضج الطعام، ولم ينصرف حتى أكل الأطفال وشبعوا.

*ويحكى أن رجلا من بلاد الفرس جاء برسالة من كسرى ملك الفرس إلى الخليفة عمر، وحينما دخل المدينة سأل عن قصر الخليفة، فأخبروه بأنه ليس له قصر فتعجب الرجل من ذلك، وخرج معه أحد المسلمين ليرشده إلى مكانه. وبينما هما يبحثان عنه في ضواحي المدينة، وجدا رجلا نائمًا تحت شجرة، فقال المسلم لرسول كسرى: هذا هو أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. فازداد تعجب الرجل من خليفة المسلمين الذي خضعت له ملوك الفرس والروم، ثم قال الرجل: حكمتَ فعدلتَ فأمنتَ فنمتَ يا عمر.

*جلست قريش تتفاخر يومًا في حضور سلمان الفارسي، وكان أميرًا على المدائن، فأخذ كل رجل منهم يذكر ما عنده من أموال أو حسب أو نسب أو جاه، فقال لهم سلمان: أما أنا فأوَّلي نطفة قذرة، ثم أصير جيفة منتَنة، ثم آتي الميزان، فإن ثَقفل فأنا كريم، وإن خَف فأنا لئيم.

ما هو التواضع؟

التواضع هو عدم التعالي والتكبر على أحد من الناس، بل على المسلم أن يحترم الجميع مهما كانوا فقراء أو ضعفاء أو أقل منزلة منه. وقد أمرنا الله -تعالى- بالتواضع، فقال: {واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين} [الشعراء: 215]، أي تواضع للناس جميعًا. وقال تعالى: {تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًا في الأرض ولا فسادًا والعاقبة للمتقين} [القصص: 83].
وسئل الفضيل بن عياض عن التواضع، فقال: أن تخضع للحق وتنقاد إليه، ولو سمعته من صبي قبلتَه، ولو سمعتَه من أجهل الناس قبلته. وقد قال أبو بكر -رضي الله عنه-: لا يحْقفرَنَّ أحدٌ أحدًا من المسلمين، فإن صغير المسلمين عند الله كبير.
وكما قيل: تاج المرء التواضع.

تواضع الرسول صلى الله عليه وسلم:

خير الله -سبحانه- نبيه صلى الله عليه وسلم بين أن يكون عبدًا رسولا، أو ملكًا رسولا، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون عبدًا رسولا؛ تواضعًا لله -عز وجل-.
والتواضع من أبرز أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم، والنماذج التي تدل على تواضعه صلى الله عليه وسلم كثيرة، منها:
أن السيدة عائشة -رضي الله عنها- سفئفلَتْ: ما كان النبي يصنع في أهله؟ فقالت: كان في مهنة أهله (يساعدهم)، فإذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة. [البخاري].
وكان يحلب الشاة، ويخيط النعل، ويرَقّع الثوب، ويأكل مع خادمه، ويشتري الشيء من السوق بنفسه، ويحمله بيديه، ويبدأ من يقابله بالسلام ويصافحه، ولا يفرق في ذلك بين صغير وكبير أو أسود وأحمر أو حر وعبد، وكان صلى الله عليه وسلم لا يتميز على أصحابه، بل يشاركهم العمل ما قل منه وما كثر.
وعندما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة، دخلها صلى الله عليه وسلم خافضًا رأسه تواضعًا لله رب العالمين، حتى إن رأسه صلى الله عليه وسلم كادت أن تمس ظهر ناقته. ثم عفا صلى الله عليه وسلم عن أهل مكة وسامحهم وقال لهم: (اذهبوا فأنتم الطلقاء) [سيرة ابن هشام].

أنواع التواضع:

والتواضع يكون مع الله ومع رسوله ومع الخلق أجمعين؛ فالمسلم يتواضع مع الله بأن يتقبل دينه، ويخضع له سبحانه، ولا يجادل ولا يعترض على أوامر الله برأيه أو هواه، ويتواضع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن يتمسك بسنته وهديه، فيقتدي به في أدب وطاعة، ودون مخالفة لأوامره ونواهيه.
والمسلم يتواضع مع الخلق بألا يتكبر عليهم، وأن يعرف حقوقهم، ويؤديها إليهم مهما كانت درجتهم، وأن يعود إلى الحق ويرضى به مهما كان مصدره.

فضل التواضع:

التواضع صفة محمودة تدل على طهارة النفس، وتدعو إلى المودة والمحبة والمساواة بين الناس، وينشر الترابط بينهم، ويمحو الحسد والبغض والكراهية من قلوب الناس، وفوق هذا كله فإن التواضع يؤدي إلى رضا المولى -سبحانه-.
قال صلى الله عليه وسلم: (ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله) [مسلم]، وقال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ تواضع لله رفعه الله) [أبو نعيم]. وقال صلى الله عليه وسلم: (إن الله تعالى أوحى إلى أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد) [مسلم].


التكبر:

لا يجوز لإنسان أن يتكبر أبدًا؛ لأن الكبرياء لله وحده، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: (قال الله -عز وجل-: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدًا منهما قذفته في النار) [مسلم وأبو داود والترمذي].

فالإنسان المتكبر يشعر بأن منزلته ومكانته أعلى من منزلة غيره؛ مما يجعل الناس يكرهونه ويبغضونه وينصرفون عنه، كما أن الكبر يكسب صاحبه كثيرًا من الرذائل، فلا يصْغي لنصح، ولا يقبل رأيا، ويصير من المنبوذين.

قال الله -تعالى-: {ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحًا إن الله لا يحب كل مختال فخور} [لقمان: 18]

وتوعد الله المتكبرين بالعذاب الشديد، فقال: {سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير حق}
[الأعراف: 146]، وقال تعالى: {كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار} [غافر: 35].

والله -تعالى- يبغض المتكبرين ولا يحبهم، ويجعل النار مثواهم وجزاءهم، يقول تعالى: {إن الله لا يحب المستكبرين} [النحل: 23]، ويقول تعالى: {أليس في جهنم مثوى للمتكبرين} [الزمر: 60].

صور التكبر:

ومن الناس من يتكبر بعلمه، ويحتقر غيره، ويغضب إذا رده أحد أو نصحه، فيهلك نفسه، ولا ينفعه علمه، ومنهم من يتكبر بحسبه ونسبه، فيفتخر بمنزلة آبائه وأجداده، ويرى الناس جميعًا أقل منزلة منه؛ فيكتسب بذلك الذل والهوان من الله.
ومن الناس من يتكبر بالسلطان والجاه والقوة فيعجب بقوته، ويغتر بها، ويعتدي ويظلم، فيكون في ذلك هلاكه ووباله.
ومنهم من يتكبر بكثرة ماله، فيبذّفر ويسرف ويتعالى على الناس؛ فيكتسب بذلك الإثم من الله ولا ينفعه ماله.

جزاء المتكبر:

حذَّرنا النبي صلى الله عليه وسلم من الكبر، وأمرنا بالابتعاد عنه؛ حتى لا نفحْرَمَ من الجنة فقال: (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر)
[مسلم وأبو داود والترمذي]. وقد خسف الله الأرض برجل لتكبره، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي في حفلَّة (ثوب) تعجبه نفسه، متزين(صفف شعر رأسه ودهنه)، إذ خسف الله به، فهو يتجلجل إلى يوم القيامة) [متفق عليه].

ويقول صلى الله عليه وسلم: (يحشرن المتكبرون يـوم القيامة أمثـال الذَّرّف (النمل الصغير) في صور الرجال، يغشاهم الذل من كل مكان، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بفولفس، تعلوهم نار الأنيار، يفسقَون عصارة أهل النار طينَةَ الخبال) [الترمذي]، ويقول صلى الله عليه وسلم : (حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه) [البخاري].

فليحرص كل منا أن يكون متواضعًا في معاملته للناس، ولا يتكبر على أحد مهما بلـغ منـصبه أو مالـه أو جاهه؛ فإن التواضع من أخلاق الكرام، والكبر من أخلاق اللئام،

والله إن هذا الموضوع قيم جدا ومفيد و يعالج تحديدا ما يعاني منه مجتمعنا الحالي من انتشار هذه الظاهرة أعني ظاهرة التكبر و الافتخار, بما هو فان …فيجب على كل واحد منا أن يعرف بأن أوله نطفة و اخره جيفة قذرة فعلى ماذا يتعالى ويتكبر ؟؟؟؟؟.

وصحيح ايضا من نحن لكي نتكبر على الناس كلنا سواسيه سواء في المال او في النسب
و التواضع شئ جميل يهدي صاحبه الى الاخلاق الحميده والعاليه ,,,
واسأل الله يبعد عنا الكبر و الفسوق والعصيان ويهديني الى الصراط المستقيم .....آميين .

جزاكم الله خيرا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شروق الامل
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
شروق الامل


العمر : 37
السٌّمعَة : 5
نقاط : 2135
عدد المساهمات : 1127
تاريخ التسجيل : 07/11/2011
الدولة : مصر
انثى الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
عدد الاوسمة التى حصل عليها : 10

الكبر والتواضع Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكبر والتواضع   الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين يناير 16, 2012 9:00 pm

الكبر والتواضع Efd7c05823ea2dk7ed0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكبر والتواضع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصيحة للأزواج: دللها في الصغر ترعاك في الكبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لمسة التميز والابداع :: اسلاميات :: الاسلامى العام-
انتقل الى:  
الساعة الان
الاعلانات النصية
مدونة المنتدى
منتدى لحظات حزينه
منتدى بوابة مصر
مركز رفع صور
منتدى طلبات الابداع
منتدى سمر وشهد
اضف موقعكاعلن معناتبادل نصي
اضف موقعكالعاب اون لاين
تبادل نصي
كلمة مدير ومؤسس الموقع:ابرئ نفسي أنا مؤسس منتديات لمسة التميز والابداع ،امام الله ثم امام جميع الزوار والاعضاء على كل ما يحدث من تعارف بين الاعضاء مما يخالف ديننا الحنيف ، وانا اخلى مسؤليتى من اى موضوع فى هذا المنتدى والموضوع يمثل كاتبه فقط .
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات لمسة التميز والابداع ©2013-2012

adf.ly
المواضيع الأخيرة
» دعاء لله بقلبى
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2015 10:07 pm من طرف شروق الامل

» يوم 8 ابريل كان عيد ميلادى يترى حد افتكرنى ؟؟
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 2:23 pm من طرف شروق الامل

» عيد ميلاد سعيد يا محمد
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 2:18 pm من طرف شروق الامل

» لسا فاكر كان زمان كان زمان
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2015 2:14 pm من طرف شروق الامل

» الله نور السموات والأرض
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 05, 2014 11:47 am من طرف شروق الامل

» مرحبا بكم معنا ، أهلا وسهلا
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالسبت أبريل 05, 2014 4:03 pm من طرف شروق الامل

» قصه حب لم تكتمل
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالسبت أبريل 05, 2014 1:30 pm من طرف شروق الامل

»  الانسان يعيش بالأمل
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 11, 2013 6:09 pm من طرف شروق الامل

» الله أكبر ولله الحمد
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 11, 2013 6:05 pm من طرف شروق الامل

» نعم إن الله يشتاق لكم اخواتي
الكبر والتواضع I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 11, 2013 5:57 pm من طرف شروق الامل

اعجابات
الكبر والتواضع Fb110